أحببت فارساً علي جواد
كبريائه ما بعده كبرياء
يختال بجواده في الأرض ببهاء
فــ تميل مع هواه النساء
قال لهم أعذروني فحبيبتى أجمل زهراء
ردوا في غضب ألا تري أنك تبلغ من أجلها
نحن لك جاريات متي شئتنا
فضرب الجواد بقدميه ألارض
و أشتط غضبه فترك فارسه و ذهب
و ظل يسرع حتي وصل للزهراء
فرأي سيده جالساً في الخفاء
مشي إليه و ظل ينظر في عينيه
همس في أذنه
جوادي لن أتركها من اجل ترهات النساء
فهى حبيبتى تلك الحسناء ....
أما هن فلا شئ يذكر
وأنت يا جوادي حبيبها
فهل اترك الجواد من أجل الكلاب ؟
بقلم
ســــــــــ الان ــــــــــارهـ

No comments:
Post a Comment